الجزائر - أعلن الجيش الجزائري عن إطلاق عملية عسكرية كبيرة أسماها "الربيع"، وقال إنها تهدف لمحاربة الإرهابيين ومهربي السلاح في المنطقة.
ونقلت صحيفة " الخبر" الجزائرية عن مصدر
أمني قوله إن العملية بدأت في الخامس من الشهر الجاري بأمر من نائب وزير الدفاع، مشيرا
إلى أنها حققت نتائج ميدانية مهمة "في جبهتين على الأقل على الحدود مع النيجر
التي باتت متنفسا لمهربي السلاح إلى ليبيا، وعلى جبهة الحدود المالية والموريتانية
التي يتحرك عبرها المهربون المرتبطون بإقليم أزواد".
وتشمل العملية ثلاث مناطق صحراوية كبرى، تمتد الأولى
في المنطقة الغربية في العرق الغربي الكبير وعرق الشباشب، على الشريط الحدودي مع دولة
مالي، أما المنطقة الثانية، فهي الشريط الحدودي مع النيجر، أما المنطقة الثالثة، وهي
الأكثر نشاطا، فتشمل الشريطين الحدوديين مع النيجر ومع ليبيا.
تعليقات بلوجر
تعليقات فيسبوك